مسؤول رفيع يكشف زيف الشائعات التي انتشرت حول ما يجري في محافظة حمص
أكد مدير العلاقات العامة في محافظة حمص أن بحر الشائعات الذي لف بعض القرى في ريف المحافظة لا أساس له من الصحة، مضيفًا أن الأمور تم تضخيمها بهدف إشعال فتنة لتمرير مخطط خبيث.
وقال قبلان أن القوى الأمنية في المحافظة أطلقت سراح دفعة جديدة من عناصر جيش النظام البائد، الذين اعتقلوا خلال حملات البحث عن فلول النظام في المحافظة، مؤكدًا أنه لا وجود لمفقودين في المدينة، باستثناء حالات فردية تتعلق بإشكالات فردية وحالات ابتزاز.
كما شدد المسؤول أنه لا وجود لانفلات أمني في المحافظة بشكل عام، وأن الأمن منتشر بشكل جيد وسط تعاون مع مواطني المحافظة وريفها، مؤكدًا أن الحملات الأمنية انتهت رسميًا في المحافظة.
وأكد قبلان أن قوى الأمن ستقوم بواجبها في تنفيذ المداهمات وفق القانون والإجراءات المتبعة نتيجة وجود بعض الفلول الذين لم يسلموا أنفسهم خلال المهل المحددة.
وختم قبلان حديثه بأن الشائعات التي انتشرت على مواقع التواصل خلال الأيام القليلة الماضية عن حمص لا تمت للواقع بصلة، وأن الهدف منها إشعال الفتنة والتوترات الطائفية التي تخدم فلول النظام البائد.
يذكر أن الإدارة السورية الجديدة قد أكدت عدم وجود أي عمليات انتقامية على الأرض، داعية الضباط والعناصر السابقين في جيش النظام البائد إلى تسليم أسلحتهم وتسوية أوضاعهم دون التعرض لهم من أي جهة كانت.
أكد مدير العلاقات العامة في محافظة حمص أن بحر الشائعات الذي لف بعض القرى في ريف المحافظة لا أساس له من الصحة، مضيفًا أن الأمور تم تضخيمها بهدف إشعال فتنة لتمرير مخطط خبيث.
وقال قبلان أن القوى الأمنية في المحافظة أطلقت سراح دفعة جديدة من عناصر جيش النظام البائد، الذين اعتقلوا خلال حملات البحث عن فلول النظام في المحافظة، مؤكدًا أنه لا وجود لمفقودين في المدينة، باستثناء حالات فردية تتعلق بإشكالات فردية وحالات ابتزاز.
كما شدد المسؤول أنه لا وجود لانفلات أمني في المحافظة بشكل عام، وأن الأمن منتشر بشكل جيد وسط تعاون مع مواطني المحافظة وريفها، مؤكدًا أن الحملات الأمنية انتهت رسميًا في المحافظة.
وأكد قبلان أن قوى الأمن ستقوم بواجبها في تنفيذ المداهمات وفق القانون والإجراءات المتبعة نتيجة وجود بعض الفلول الذين لم يسلموا أنفسهم خلال المهل المحددة.
وختم قبلان حديثه بأن الشائعات التي انتشرت على مواقع التواصل خلال الأيام القليلة الماضية عن حمص لا تمت للواقع بصلة، وأن الهدف منها إشعال الفتنة والتوترات الطائفية التي تخدم فلول النظام البائد.
يذكر أن الإدارة السورية الجديدة قد أكدت عدم وجود أي عمليات انتقامية على الأرض، داعية الضباط والعناصر السابقين في جيش النظام البائد إلى تسليم أسلحتهم وتسوية أوضاعهم دون التعرض لهم من أي جهة كانت.